من يفعل الحسنات الله يشكرها لأنا نجيب عنه من وجهين:
أحدهما: أنه شاذ معدول عن القياس لا تنخرم به القاعدة.
وثانيهما: أن بعضهم أنكره وزعم أن الرواية الصحيحة: