وغيره من الأدلة الدالة على وجوب التأسي به.

وعن الثاني: بمنع الملازمة، وهذا فإن "الواو" وإن كان لمطلق الجمع كان بين العبارتين فرق، وهو أن الإفراد في الذكر أدخل في التعظيم، ثم الذي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015