واختلفوا في جوازه ببدل أثقل منه، فذهب الأكثرون منهم: إلى جوازه.
وذهب بعض أصحابنا، وبعض أهل الظاهر: إلى عدم جوازه.
ثم منهم من منع ذلك عقلا، ومنهم من منع سمعا.
لنا: أنه نسخ وجوب صوم عاشوراء بصوم رمضان.