وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة} يدل على أن كل واحد من الخصمين كان واحدا ويعضده روايات أكثر المفسرين أيضا.

وخامسها: قوله تعالى: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا}.

وجوابه: أن الطائفة من المؤمنين قد تكون جمعًا، وليس في الآية ما يدل/ (216/ب) على أن الطائفة كانت واحدة أو اثنين، بل سياقها يدل على أنها جمع.

وسادسها: قوله تعالى: {وإن كان له إخوة فلأمه السدس}.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015