فإلى الله المشتكى، وإليه الملجأ، وهو المستعان على كل بلية.
ادعو الله، وَجِدُّوا في الدعاء عسى أن يكون في الداعين من لو أقسم على الله، لأبره؛ فتنزاح الغمة، وتنكشف الكربة.
اللهم إنا نبرأ من حولنا وقوتنا، ونلوذ بحولك وقوتك، فإنه لا حول ولا قوة إلا بك.
وكتب الفقير إلى لطف مولاه
عبد العظيم محمود الديب
الدوحة - ضُحى يوم الأحد
20 ربيع الأول 1428هـ
8 أبريل 2007م