الإسلام بأحدا الرجلين عمر بن الخطاب، أو بأبى جهل بن هشام»
. فاستجيب فى عمر.
قال ابن مسعود: مازلنا أعزّة منذ أسلم عمر.
ولقّب بالفاروق لإعلانه بالإسلام، ففرق بين الحقّ والباطل لمّا أسلم؛ رضى الله عنه.