ويقال فيه: الكست «2» بالكاف والتاء، بدل القاف والطاء؛ وقد تكرّرت الأحاديث الصحيحة النبويّة- على قائلها أفضل الصلاة والسلام- بمنافعه وما فيه من الأشفية؛ فمنها ما رواه البخارىّ بسنده عن أمّ قيس «3» بنت محصن أخت عكاشة،- وكانت من المهاجرات الأول اللّاتى بايعن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم- أنّها قالت: أتيت «4» النّبىّ صلّى الله عليه وسلّم بآبن لى قد علّقت «5» عليه «6» من