معناه: من رآني على الصفةِ التي أنا عليها، المذكورةِ في الكُتب.
لا يلزم من الالتقاءِ الاختلاطُ، والأجسامُ عندنا لا تتداخَلُ بِوَجْهٍ.
مصدرٌ لا مفعولٌ من أجله؛ لأن أفعالَ اللَّه تعالى غيرُ معلَّلَةٍ، وهو دليلٌ لأهل السنة أن إنجاءَ آلِ لوطٍ ليس واجباً على الحق سبحانه.