ع: "رُجوعُ الماضي غيرُ مقْدورٍ للبشر، فتشْبه مسألة "المدونة" في من حلف بالطلاق: لو كنتُ حاضراً لشرِّكَ مع أخي لفَقَأْتُ عينَك. وعلَّقه على "نسمع" دون "سمعنا"، لإفادة المضارع التجدّد، ولا يفيدُ الماضي إلا مطلق الوقوع".
وفي النحل (مُسَخرَاتٍ في جَوِّ السَّمَاءِ). ع: "الفوقُ أعمُّ من الجوِّ".