الكفار مخاطبين بالفروع أم لا على رأي الباقلاني ... ؛ والأكثر أن ثمرة ذلك خاصة بالآخرة، وكجواز كرامات الأولياء، وهو قول جمهور أهل السنة، وكون الذبيح إسماعيل أو إسحق فهذا يصحُّ إثباته بالدلائل الظنية.