سُورَةُ التَّغَابُنِ

2 - {فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ}:

قول ابن عطية: "هي في موضع الحال" وهَم؛ لأن جملةَ الحال لا تقارنهُا الفاء، كما قال ابن مالك آخر باب الحال.

6 - {وَاسْتَغْنَى اللَّهُ}:

قال ابن عطية: "السين هنا للتحقيق لا للطلب".

وعليه ففي قوله تعالى (وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)، احتراسٌ يرفَعُ كونَها للطلب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015