في مواطن أخر.
في الجنس لا في الصنف.
أي لا ناصر؛ فلا يناقض قوله (ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلَاهُمُ الْحَقِّ)، وهي في قوة سالبة كلية، وتلك موجبة جزئية.
أسندَ إدخالَهُم الجنةَ إلى نفسه تشريفاً لهم، وقال في الكافرين (النَّارُ مَثْوًى لَهُمْ)، وعبَّر عنهم بالاسم المقتضي الثبوتَ والدوامَ واللّزومَ؛ وعبَّر عن