ابن أبي زيد في "رسالته": "ويطيع أبويه ولو كانا كافرين، ولو كانا مشركين"، يريد فيما لا معصية فيه لله تعالى.

وِفي "المدونة": "لا يغسل المسلم أباه الكافر ولا يدخله قبره، إلا أن يخاف أنْ يضيعَ فلْيُوَارِهِ".

{حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كَرْهًا}:

أي من الإحساس به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015