أي ممانعة وتعنت، وأما قوله تعالى (فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا) فهي فيه بمعنى الرِّفعة والعلوّ. والشقاق أخصّ مَنَ العَزة؛ لأنه ممانعةٌ مع مكابرةٍ ومجاهرة بالسوء.
أنكر الزمخشري ما يذكر القُصَّاصُ عن داود في سبب خطيئته،