نقيضِ القضية المذكورة في الآية؛ وهو "كل شيء مخلوق".
يحتمل العطف على القول والاستئناف، حسبما أشار إليه أبو حيان.
يدل أن الماء أصله من السماء لا من البحر، وهو أحد القولين حكاهما ابن رشد في "البيان".
كون "جهنم" خبرا لا مبتدأ أولا، ليفيد الحصر.
يدُلُّ على أن اعتقادَ المقلِّدِ علْم، وإلا كان أعمى.