الأمَةُ ربَّتَها".

ورُدّ هذا بأنه خاص به - صلى الله عليه وسلم -.

وعبَّر عن السماوات بلفظ الجمع، وعن الأرض بلفظ الإفراد في مواضعَ من القرآن؛ لأن تعَدُّدَ السماوات يُدْرَك بالحسِّ -لاسيما مَن نَظَرَ في هَيْئات الأفلاك- بخلاف الأرض.

16 - {أَوْلِيَاءَ}:

عَدَمُ صرْفِه لشبه همزته بهمزة "حمراء".

{نَفْعًا وَلَا ضَرًّا}:

تقديم نفي النفع على نفي الضر أبلغ من عكسه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015