"ذكورا"، فيشملُ الصغارَ لأنهم كانوا يتَقَوَّوْن بالرجال في الحروب. وقال نساء ولم يقل "إناثا" لأن التمتعَ بالبالغات منهنّ.
من إقامة المسبّب مقام سبَبه، أي: احفظوا أموالَهم عليهم لتُعطوها لهم إذا كبروا، فأوْقع "الإيتاء" وهو المسبّب مقامَ سببه وهو "الحفظ".
لم يقلْ "في أبنائكم"؛ لصِدْقِ "الابن" على التبنّي، وليسَ مُراداً هنا.
{لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ}
أي: حالَ اجتماعِهما معه، وإلاّ لزِم أن يكون له الثلثان؛ لأنّه حظُّهما حالَ انفرادِهما.