"المدونة"، في مسألة متعة المطلقة؛ لأنه استدل بقوله تعالى (حَقّاً عَلَى المتقِينَ) على عدم وجوبها.
عبر بالمضارع لتجدد البخل، بخلاف الكفر في قوله (كَفَرُوا).
أكدوا نسبة الفقر إلى الله، دون نسبة الغنى إليهم، كأنه عندهم جلي لا ينكر.
عبر بالمستقبل؛ لأن المرادَ لازِمُ الكَتْب وهو الجزاء، وذلك مستقبل، بخلاف قوله (سَمِعَ).
{وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ}:
نسبة القتل إليهم مجاز، أو على حذف مضاف، أي: "قتل آبائهم"،