وقال "ادرءوا" ولم يقل "لا تموتون" إشارةً إلى لزوم الموت لهم.
قول ابن عطية: "أراد قراءةَ الغيبة بضمِّ الباء"، إنما يحسُن على عدم تواتر السبع".
هو على التوزيع: مِنهم من بلغ درجةَ الإحسان كأبي بكر وعمر، ومنهم من لم يبلغْ ذلك، فهو مُتَّقٍ.
يشبه قَلْبَ النكتة، وهو الاحتجاجُ بدليلِ الخصم على نقيضِ دعْواه.
وذكر ابن عطية هنا، الخلافَ في زيادة الإيمان. والتحقيقُ فيه: أن ما