يجب الأمرُ بالمعروف فيما طريقُهُ الندب، أو هو ندْبٌ".
قول ابن عطيَّة: "يُحْتمل كونُه من آثار الوضوء"، يُرَدُّ بأنَّ الآية في التقسيم المستوفي، فيلْزَمُ على ما قال أنّ من لم يتوضأ أوْ لم يَعْرِضْ عليه الوضوءُ كافرٌ.
راجعٌ لكفرهم.
- {وَكَانُوا يَعْتَدُونَ}:
بقتلهم الأنبياء.