بني إسرائيل، لم يومن منهم إلا قليل، فَنَاسَبَ التنكيرُ المقتضي للخصوص.

26 - {وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ}:

انظرْ كلامَ الفخر، فإنه لا يتِمُّ؛ للفرق بين العزّة القديمة التي هي صفةُ ذاتِه تعالى، والعزةِ الحادثة التي هي فعلُه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015