أوس، وكان أوس (?)

امرأً به لمم، وكان إذا اشتد به لممه تظاهر منها، وإذا ذهب عنه لممه لم يقل من ذلك شيئاً، فجاءت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تستفتيه وتشتكي إلى الله، فأنزل الله ما سمعت، وذلك شأنهما» (?).

ولم يصرح عروة باسمها، واكتفى بأنها امرأة أوس، ووقع في بعض الروايات عنه عن عائشة أنها خولة بنت ثعلبة (?)، وحكى ابن حجر أن الروايات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015