في فلان، وهذا مصدره النقل (?)، ومن شواهده:

1 - عن يوسف بن ماهك (?) قال: «كان مروان على الحجاز، استعمله معاوية، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية؛ لكي يبايع له بعد أبيه، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر - رضي الله عنه - شيئاً، فقال: خذوه، فدخل بيت عائشة - رضي الله عنها - فلم يقدروا عليه، فقال مروان: إن هذا الذي أنزل الله فيه {وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي} (?)، فقالت عائشة - رضي الله عنها - من وراء الحجاب: ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن إلا أن الله أنزل عذري» (?).

وفي رواية عنها قالت: «يا مروان، أنت القائل لعبد الرحمن كذا وكذا؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015