ويقول قتادة: «أعلم الناس بالتفسير عكرمة» (?).
وقال فيه: «لا تسألوا العبد إلا عن القرآن» (?).
ويقول سفيان الثوري (?): «خذوا التفسير من أربعة: سعيد بن جبير، ومجاهد، وعكرمة، والضحاك بن مزاحم» (?).
وحين سئل أبو حاتم (?) عن عكرمة وسعيد بن جبير: أيهما أعلم بالتفسير؟