أو أنكم لأهدى من محمد - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، فلقد رأيتهم تفرقوا عني، حتى رأيت مكاني ما فيه أحد» (?).
وعن ميمون بن مهران - رحمه الله - قال: «القاص ينتظر المقت من الله» (?).
2 - منعهم من الكلام في المساجد وإخراجهم منها، فقد أمر علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - بإخراج القصاص من المساجد (?).
واستعان ابن عمر بالشرطة في إخراج قاص من المسجد عندما رفض الخروج (?).
3 - ترك الجلوس إليهم أو الاستماع إلى كلامهم، والاشتغال عنه بالأحاديث الجانبية، فعن سالم: «أن ابن عمر كان يخرج من المسجد فيلقاه الرجل، فيقول: ما شأنك يا أبا عبد الرحمن؟ ، فيقول: أخرجني القاص» (?).