شواهده:

1 - أن نفراً من أهل نجران - وفي بعض الروايات أنهم يهود - قالوا لعمر - رضي الله عنه - وعنده أصحابه: «أرأيت قوله: {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ} (?) فأين النار؟ فأحجم الناس، فقال عمر: أرأيتم إذا جاء الليل أين يكون النهار؟ وإذا جاء النهار أين يكون الليل؟ ، فقالوا: لقد نزعت مثلها من التوراة».

2 - ووقع لابن عباس مثل ذلك، فقد سأله رجل من أهل الكتاب عن ذلك فأجاب بجواب عمر (?).

3 - عن سعيد بن جبير قال: «قال رجل قال لابن عباس: إني أجد في القرآن أشياء تختلف علي؟ قال: {فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ} (?)، {وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ} (?)، {وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا} (?)، {وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ} (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015