الإفرادية والتركيبية، ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب، وتتمات ذلك» (?).
وذكر أن المراد بكيفية النطق بألفاظ القرآن: علم القراءات.
والأولى في التعريفات الاختصار وأن تكون جامعة لحدود المعرَّف , ومن أحسنها: تعريف الكافيجي (?) لولا أن فيه تكراراً، فإنه قال: «وأما التفسير في العرف فهو: كشف معاني القرآن وبيان المراد» (?)، وبيان المراد داخل في كشف معاني القرآن.
وعرف ابن عثيمين (?) التفسير بتعريف قريب منه، فقال: «بيان معاني القرآن الكريم» (?).