أن في ذم الرأي آثاراً مشهورة عن عمر وعثمان وعلي وابن عباس وابن عمر وغيرهم - رضي الله عنهم -، وكذلك عن التابعين بعدهم بإحسان، وفيها بيان أن الأخذ بالرأي يحلل الحرام ويحرم الحلال (?)، فمن النصوص التي جاءت عنهم في ذم الرأي عامة:
1 - قول عمر - رضي الله عنه -: «إياكم وأصحاب الرأي، فإنهم أعداء السنن أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها فقالوا بالرأي؛ فضلوا وأضلوا» (?).
2 - وعنه - رضي الله عنه - قال: «اتهموا الرأي على الدين، فلقد رأيتني يوم أبي جندل (?)
أرد أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - برأيي وما ألوت عن الحق، إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يكتب بينه