وله أيضاً (?) :
لله بهجة نزهة ضربت به ... فوق الغدير رواقها الأنشام (?) فمع الأصيل النهر درع سابغ ومع الضحى يلتاح فيه حسام
وقال أيضاً (?) :
هبت الريح بالعشي فحاكت زرداً للغدير ناهيك جنه
وانجلى البدر بعد هدء (?) فحاكت ... كفه للقتال منه أسنه وقال أيضاً (?) :
لله حسن حديقة بسطت لنا منها النفوس سوالف ومعاطف
تختال في حلل الربيع وحليه ومن الربيع قلائد ومطارف
وله (?) :
وسنان ما إن يزال عارضه يعطف قلبي بعطفة اللام
أسلمني للهوى فوا حزني أن بزني عفتي وإسلامي
لحاظه أسهم، وحاجبه قوس، وإنسان عينه رامي
684 - وارتجل أبو جعفر ابن خاتمة رحمه الله تعالى لما بات في قرية بيش: