والاختصاص: نحو: ابن لزيد، أي هو مختص به دون سائر الناس؛ لأنه لا يكون له إلا أب واحد.
وللتشريف: نحو: قوله تعالى: (إلا الصوم؛ فإنه لي وأنا أجزى به).
وللذم نحو: هذا حزب للشيطان.
وللتعليل: نحو: اتجرت لأربح.
والجحود: إذا تقدمت (كان) مع النفي نحو: ما كنت لأسافر.
ولام العاقبة: نحو: قوله تعالى: {ليكون لهم عدوا وحزنًا} [القصص: 8].
ولام الأمر: نحو: ليقم زيد.
ولام الاستغاثة: نحو: يا لزيد لعمرو.
ولتعدية الفعل: نحو: أكلت لزيد الطعام.
فهذه أحد عشر موضعًا.
والمفتوحة: تكون مستعملة استعمالات مكسورة في معانيها مع المضمرات، كما تكون مع الظواهر نحو: المال له.
وللتأكيد: نحو: إن زيدًا لقائم.
وجواب القسم: نحو: {وإن ربك ليحكم بينهم} [النحل: 124].