وقوله: " لابد من تقييد التساوي بما فيه التساوي ".

معناه: أنه يقتضي صفة ما، غير معينة من غير شمول، فلابد من تعينها.

قوله: " إذا لم يذكره، كان مجملا ش.

قلنا: يكفي من ذكره كون السياق لأجله، فلا يحتاج مع السياق إلى تصريح.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015