وقوله: " لابد من تقييد التساوي بما فيه التساوي ".
معناه: أنه يقتضي صفة ما، غير معينة من غير شمول، فلابد من تعينها.
قوله: " إذا لم يذكره، كان مجملا ش.
قلنا: يكفي من ذكره كون السياق لأجله، فلا يحتاج مع السياق إلى تصريح.
***