والقاعدة: أن التعاليق اللغوية أسباب، فيكون حصول آدم وتسويته سببا للسجود، والسبب واجب الترتيب على سببه، وهذا معنى يقتضي الوجوب غير الأمر مما يتعلق إضافة الوجوب للأمر.
قال التبريزي: الآية دالة على الأمر للوجوب لا (افعل) فيحتاج إلى بيان أن المندوب ليس مأمورا به وهذا هو أول المسألة، وإذا ثبت ذلك استغنى عن الاية.