وقال: الأمر محتمل، ومع هذا لا يتم الاستدلال والاستشهاد بالدار على المجاز، لا نسلم أن الشاعر عربي:
قلنا هذا الشاعر هو الأخطل، وكان نصرانيا من نصارى العرب، ولم يزل النحاة تستشهد بشعره، كقوله [الخفيف]:
إن من يدخل الكنيسة يوما ... يلق فيها جاذرا وظباء
وغير ذلك من أبياته الموضوعة في كتب النحو.
قوله: (المقصود من الكلام ما حصل في الفؤاد):