النَّوعُ السَّادِسُ: المَرْفُوعُ

168 - وما إلى خَيرِ الوَرَى يُضَافُ ... فإنهُ المرْفُوعُ لا خِلافُ

169 - مُنْقَطِعاً قَدْ (?) كانَ أو مُتَّصِلاً (?) ... وقيل (?): كُلُّ مَا الصَّحابيْ نَقَلا

170 - عَن سَيِّدِ الكَوْنَيْنِ مِنْ مَقالِ ... -صلَّى عليهِ الله- أو فِعَال

النَّوعُ السَّابِعُ: المَوْقُوفُ

171 - وكُلُّ مَا يُرْوَى عَنِ الصَّحَابي ... وَلَم يُجاوِزْهُ (?) مِن الصَّواب

172 - إنَّ (?) عَلَيْهِ يُطْلَقُ المَوقُوفُ ... لأَنَّهُ بِذَلِكَ المَعْرُوفُ

173 - وَمَا عَلَى غَيْرِ (?) الصَّحابيِّ وُقِفْ ... فَالوَاقِفَ اذْكُرْهُ إذاً فيهِ وَصِفْ (?)

174 - واستَعْمَلَ المَوقُوفَ بَعْضٌ في الأَثَرْ ... وَخَصَّصَ المَرْفُوعَ هَذا بِالخَبَرْ (?)

175 - وَقَوْلُ مَن كَانَ مِنَ الأَصْحَابِ ... "كُنَّا نَرَى كَذا" مِنَ الصَّواب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015