157 - وكُلُّ ما ضُعِّفَ للإرْسَالِ ... فهْوَ كذا إنْ جاءَ عَن رِجَالِ (?)

158 - وضَعْفُهُ للفِسْقِ لا يُؤَثِّرُ ... تَعَدُّدُ الوجوهِ فيه فاخبُرُوا (?)

النَّوعُ الثَّالِثُ: الضَّعِيفُ

159 - وكُلُّ ما عَدا الصَّحِيحَ والحَسَنْ ... فَهْوَ المُسَمَّى بالضَّعِيفِ فَافْهَمَنْ

160 - وهْوَ عَلَى مَرَاتبٍ تَخْتَلِفُ (?) ... كَمَا ذَكَرْنَا في الصَّحِيحِ فاعْرِفُوا (?)

161 - وَتَحْتَهُ يَنْدَرِجُ المَوضُوعُ ... والشَاذُ والمُرْسَلُ والمَقْطُوعُ

162 - وغيرُ هذا مِن صُنوفٍ تَكْثُرُ (?) ... نَعْرِفُها (?) من بَعْدُ حِينَ تُذكرُ

النَّوعُ الرَّابِعُ: المُسْنَدُ

163 - والمُسْنَدُ "الذي إليهِ يَتَّصِلْ ... إِسْنادُهُ" عنِ الخَطِيبِ ذا نُقِلْ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015