408 - بكُلِّ ذا إلى اختلالٍ عُلِما ... فاعتبر المعنى بما تقدما

409 - ومثلُهُ قولُهُمُ "مجهولُ" ... أو "وَسَطٌ" "يَضعُفُ (?) ما يقولُ"

النَّوعُ الرابِعُ والعُشْرُونَ: في مَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ سَمَاعِ الحَدِيثِ وتَحَمُّلِهِ وَصِفَةِ ضَبْطِه

410 - والكفرُ في حال السماعِ والصّغرْ ... ليس يَضُرُ (?) إنْ روى بعد الكِبَرْ

411 - مستجمعَ الشروطِ كالإسلامِ ... مع اجتنابِ المنكرِ الحرام

412 - وَرَدَّ ما تَحَمّل (?) الصبيُّ ... قومٌ (?)، وهذا خطأٌ جليُّ (?)

413 - وقد أحبَّ بعضُهم أنْ يسمعا ... مُستكملاً عشرينَ عاماً أجمعا

414 - وبالثلاثينَ رأى تقديرَهُ ... بعضٌ، وبعضٌ قد حكوا مصيرَهُ

415 - إلى السماع عند رأس العشرِ (?) ... والحق أن لا حد فيه فادرِ (?) (?)

416 - لكن إذا ما صارَ للسماعِ ... أهلاً فأسمعه على إسراع

417 - لا سيما اليومَ وصار المقصدُ ... سلسلةٌ يُسردُ فيها السندُ

418 - وإنما يصلح للسماعِ ... مَن أدرك التمييز للأنواع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015