بالخلافة1 بدلاً من المؤيد الذي اختلفت المصادر بشأنه2.
هذا وقد كانت الأندلس عند مقتل المهدي مقسمة سياسياً إلى أقسام عدة، فقرطبة ومنطقة الثغور شمال الأندلس كانت تحت سيطرة المهدي، وأما الشرق الأندلسي فقد خضع للصقالبة العامريين، حيث أقاموا هناك ممالك عدة، في حين أن المستعين بالله كان قد بسط