وأنه ليس بإمكان الإمارة الأموية أن تتجاهلهم، وذلك مثل بني الحجاج1 في إشبيلية2.
هذه الحركات هزت أركان الإمارة الأموية، وتركت آثارها على المستوى العام للأندلس، وربما لا نبعد عن الصواب عندما نقول إنها كانت أمراً متوقعاً، وذلك نتيجة للتفاعلات الحضارية والثقافية الواردة إلى