المغربية أبي العيش بن أيوب بن بلال مظلاً فخماً بفرشه وآلته لنزوله فيه إكراماً له 1.
حجر الأعزة:
ويوجد في القصر مكان يعرف بحجر الأعزة، لا يركب من عنده إلا الأمير أو الخليفة ولا يسمح لغيرهما بالركوب منه إلا من أذن له من قبلهما تنويها بذكره وإكراماً له، كما فعل الخليفة المستنصر بالله عندما جعل ركوب الوزير القائد الأعلى غالب بن عبد الرحمن الناصري من عند ذلك الحجر، عندما قلده سيفين وسماه بذي السيفين وذلك يوم الخميس السابع من شهر شعبان سنة 364هـ 2 (22 إبريل 975م) تقديراً له على جهوده في العدوة المغربية.
الطراز:
ومن مظاهر سلطان الأمير أو الخليفة الأموي في الأندلس اتخاذ الطراز 3، الذي يعتبر من العلامات الدالة على عظم الدولة، وهو عبارة