الأزمنة فقال: {من قبل} وأعظم التأكيد لما لهم من الاستبعاد الذي جرأهم على النفاق فقال: {ولن تجد} أي أزلاً وأبداً {لسنة الله} أي طريقة الملك الأعظم {تبديلاً *} كما تبدل سنن الملوك، لأنه لا يبدلها، ولا مداني له في العظمة ليقدر على تبديلها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015