لذلك لإمكانهم من سؤالهم؛ ثم ذكر المنادى فقال: {موسى} وأتبعه ما كان له النداء فقال مفسراً لأن النداء في معنى القول: {أن أئت القوم} أي الذين فيهم قوة وأيّ قوة {الظالمين*} أي بوضعهم قوتهم على النظر الصحيح المؤدي للإيمان في غير موضعها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015