لا تموتون إذا حلت بكم أسباب الهلاك {وادعوا ثبوراً كثيراً*} لا يحصره الإحصاء ولا آخر له، فإنكم وقعتم فيما يوجب ذلك لأن أنواع الهلاك لا تبارحكم أصلاً ولكنه لا موت.