أمرهم موجباً - بعد طول رقادهم - للتوحيد وإبطال الشرك) بسم الله (الذي لا كفوء له ولا شريك) الرحمن (الذي أقام عباده على أوضح الطرق بقيم الكتاب) الرحيم (بتفضيل من اختصه بالصواب.