{الضر} بزوال نعمة مما أنعم به عليكم {فإليه} أي وحده {تجأرون *} أي تعرفون أصواتكم بالاستعانة لما ركز في فطركم الأولية السليمة من أنه لا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه.