الرعد

1

{بسم الله} الحق الذي كل ما عداه باطل {الرحمن} الذي عم بالرغبة والرهبة بعموم رحمته {الرحيم} الذي خص من شاء بما يرضاه عظيم الوهية {المر} .

لما ختم التي قبلها بالدليل على حقية القرآن وأنه هدى ورحمة لقوم يؤمنون، بعد أن أشار إلى كثرة ما يحسونه من آياته في السماوات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015