ولما كان هذا دالاً على العفو، أتبعه ما يدل على الإكرام فقال: {وينقلب} أي يرجع من نفسه من غير مزعج برغبة وقبول {إلى أهله} أي الذين أهله الله بهم في الجنة فيكون أعرف بهم وبمنزله