إلى شيء غيره {يومئذ} أي إذ كانت هذه الأشياء {المستقر *} أي استقرار الخلق كلهم ناطقهم وصامتهم ومكان قرارهم وزمانه إلى حكمه سبحانه ومشيئته ظاهراً وباطناً لا حكم لأحد غيره بوجه من الوجوه في ظاهر ولا باطن كما هو في الدنيا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015