9- فواصله الحسنى وأسماعه الفطريّة.
10- أنباؤه الغيبيّة، وإخباره عن كوامن الزّمان، وخفايا الأمور.
11- أسرار علميّة لم تهتد العقول إليها بعد عصر القرآن إلّا بمعونة الأدوات الدّقيقة، والآلات الرّقيقة المستحدثة.
12- غوامض أحوال المجتمع، وآداب أخلاقيّة تهذّب الأفراد وتصلح شؤون العائلات.
13- قوانين حكيمة في فقه تشريعيّ، فوق ما في التّوراة والإنجيل، وكتب الشّرائع الأخرى.
14- سلامته عن التّعارض، والتّناقض، والاختلاف.
15- خلوصه من تنافر الحروف، وتنافي المقاصد.
16- ظهوره على لسان أمّيّ لم يعرف الدّراسة، ولا ألف محاضرة العلماء، ولا جاب الممالك سائحا مستكملا.
17- طراوته (?) في كلّ زمان، كونه طريّا كلّما تلي وأينما تلي.
18- اشتماله على السّهل الممتنع الّذي يعدّ ملاك الإعجاز، والتّفوّق النّهائيّ.
19- قوّة عبارته لتحمّل الوجوه، وتشابه المعاني.
20- قصصه الحلوة، وكشوفه التّاريخيّة من حوادث القرون الخالية.
21- أمثاله الحسنى الّتي تجعل المعقول محسوسا، وتجعل الغائب عن الذّهن حاضرا لديه.
22- معارفه الإلهيّة كأحسن كتاب في علم اللّاهوت، وكشف أسرار عالم الملكوت، وأوسع سفر من مراحل المبدإ والمعاد.
23- خطاباته البديعيّة، وطرق إقناعه الفذّة.
24- تعاليمه العسكريّة، ومناهجه في سبيل الصّلح، وفنون الحرب.
25- سلامته من الخرافات والأباطيل، الّتي من شأنها إجهاز العلم عليها كلّما تكاملت أصوله وفروعه.
26- قوّة الحجّة، وتفوّق المنطق.
27- اشتماله على الرّموز في فواتح السّور، ودهشة الفكر حولها وحول غيرها.
28- جذاباته الرّوحيّة الخلّابة للألباب، السّاحرة للعقول، الفتّانة للنّفوس.