غَلِيظٍ (50) «1»
28- وَما تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (14) «2»
29- وَنادى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قالَ يا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ (51) «3»
30- أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ فِي الزُّبُرِ (43)
أَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَمِيعٌ مُنْتَصِرٌ (44)
سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ (45) «4»
31- ما أَغْنى عَنِّي مالِيَهْ (28)
هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ (29) «5»
32- قالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَساراً (21) «6»
33- ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً (11)
وَجَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً (12)
وَبَنِينَ شُهُوداً (13)
وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (14)
ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15)
كَلَّا إِنَّهُ كانَ لِآياتِنا عَنِيداً (16) «7»
34- أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ (?)
يَقُولُ أَهْلَكْتُ مالًا لُبَداً (?) «8»
35- وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (?)
الَّذِي جَمَعَ مالًا وَعَدَّدَهُ (?)
يَحْسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخْلَدَهُ (?)
كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ (?) «9»
36- تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (?)
ما أَغْنى عَنْهُ مالُهُ وَما كَسَبَ (?)
سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ (?)
وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (?)
فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (?) «10»