أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ (33)

فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كانُوا صادِقِينَ (34) «1»

19- ما زاغَ الْبَصَرُ وَما طَغى (17)

لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى (18) «2»

20- وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى (50) وَثَمُودَ فَما أَبْقى (51) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى (52) «3»

21- وَالسَّماءَ رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ (?) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزانِ (?) وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزانَ (?) «4»

22- فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ (30) قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ (31) عَسى رَبُّنا أَنْ يُبْدِلَنا خَيْراً مِنْها إِنَّا إِلى رَبِّنا راغِبُونَ (32) «5»

23- إِنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصاداً (21) لِلطَّاغِينَ مَآباً (22) لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً (23) «6»

24- اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى (17) فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى (18) وَأَهْدِيَكَ إِلى رَبِّكَ فَتَخْشى (19) «7»

25- فَأَمَّا مَنْ طَغى (37) وَآثَرَ الْحَياةَ الدُّنْيا (38) فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى (39) «8»

26- وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتادِ (?) الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ (?) فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسادَ (12) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذابٍ (13) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ (14) «9»

27- كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها (?) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها (12) فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وَسُقْياها (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها (14) وَلا يَخافُ عُقْباها (15) «10»

28- كَلَّا إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى (?) أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى (?) إِنَّ إِلى رَبِّكَ الرُّجْعى (?) «11»

الآيات الواردة في «الطغيان» معنى

انظر صفة: البغي- العتو- العدوان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015